ر د ّا لـهـد يـّتـك
ستعلم حين ينكشف الغبار ... أخيلا تحتك أم حمار
أ بـو ا لـــعــــر بــــي ...أ نـا أ بـو مـحـمـّد ا لأ مـيـن
أ َنــَا أ َبــُو ا لأ َمِـيـن ِثــَمَـرَة ُثـَمَـرَة
آ بْـنُ أ ُمِّـي رَبـِيعـَة نِـتـَـا جُ ْشـَجَــرَه
أ بـْنُ مـَسْـعـُودٍ أ َبـِي سَـلـَفـِي بـَـرَرَة
بَهـِيُّة ٌطـَلـْعَـتِي حـُسْـنِي جَـمَّـلَ مَنْظَرَا
فـَصِيـحٌ لِـسَـا نِـي ِنـَحـْْوًا إ ذ ا عَـبَّـرَ
صَـِريـحٌ إ ذ َا نـَطــَقَ أ َخـْـْرَجَ شَـرَرَا
زوْجَـتِـي سُـبْحـَا نَ رَبـِّي مَـنْ صَوَّرَ
وَبَـنـَا تِي أبْـشَـعـُهُـنَّ تـُنـَا فِـسُ قـَمَرا
إ خـْوَة ٌعـَدَ دُهـُمُ خَمْسَةٌ ٌفـَا قَ نـَفـَرًا
أ ُسُــدٌ تـُرْهِـبُ الـْثـّعُـْلـُبـَا نَ لـَوْ فـَكـَّرَ
أ َخـَـوَا تـِي نـُجـُـومٌ زَ يـَّـنـَتْ بَـدْ رًا
هُـنَّ سَـبـْعُ لـَبُـؤَا تٍ , تـُرْهِـبْـنَ نـُمُـرَا
رَتِـيـبَـة ُحَـوََّلَ ا لـْدَّاءُ لـَوْنَهَا أصْـفـَرَ
لـَكِـنْ بـَهَـا ؤُهَـا ا لـْسَّـرَطا نَ أ بـْهَـرَ
أ نـَا فِـي ا لـْسـِّـلـْم ِشَـاعـِـرٌعَـنـْتـَرَه
إذَا بـَرَزَ نـَا ِبي إحْـذ َرْنِي غـَضَـنـْفـَرَا
أ نا ا بْـنُ شُعَـيْب مَنْ حَا رَبَ ْكَـفَـَرَه
أ َنَا ا بْنُ لـَبْـصِـيـرمَـنْ تـَـوَّ بَـتْ فَـَجَـرَه
بـِئْسَ ا لـْرَّجُـلُ مَنْ أ َخَاهُ ا سْـتـَصْغـَرَ
اعـْتـَلـَى تـَبَـخـْتـَرَ تـَكَـبـَّرَ وَا سْـتَـكـْبَـرَ
لــَسْـتَ نِـدِّ ي مَـا أ َنـْتَ إ لاَّ حَــشَـرَة
صَـرْخَـة ٌمـِنيِّ تـُحَـوِّلـُكَ شَـيْـئـَا غـَبَـرَا
نــا جـــيـــبـــو
ستعلم حين ينكشف الغبار ... أخيلا تحتك أم حمار
أ بـو ا لـــعــــر بــــي ...أ نـا أ بـو مـحـمـّد ا لأ مـيـن
أ َنــَا أ َبــُو ا لأ َمِـيـن ِثــَمَـرَة ُثـَمَـرَة
آ بْـنُ أ ُمِّـي رَبـِيعـَة نِـتـَـا جُ ْشـَجَــرَه
أ بـْنُ مـَسْـعـُودٍ أ َبـِي سَـلـَفـِي بـَـرَرَة
بَهـِيُّة ٌطـَلـْعَـتِي حـُسْـنِي جَـمَّـلَ مَنْظَرَا
فـَصِيـحٌ لِـسَـا نِـي ِنـَحـْْوًا إ ذ ا عَـبَّـرَ
صَـِريـحٌ إ ذ َا نـَطــَقَ أ َخـْـْرَجَ شَـرَرَا
زوْجَـتِـي سُـبْحـَا نَ رَبـِّي مَـنْ صَوَّرَ
وَبَـنـَا تِي أبْـشَـعـُهُـنَّ تـُنـَا فِـسُ قـَمَرا
إ خـْوَة ٌعـَدَ دُهـُمُ خَمْسَةٌ ٌفـَا قَ نـَفـَرًا
أ ُسُــدٌ تـُرْهِـبُ الـْثـّعُـْلـُبـَا نَ لـَوْ فـَكـَّرَ
أ َخـَـوَا تـِي نـُجـُـومٌ زَ يـَّـنـَتْ بَـدْ رًا
هُـنَّ سَـبـْعُ لـَبُـؤَا تٍ , تـُرْهِـبْـنَ نـُمُـرَا
رَتِـيـبَـة ُحَـوََّلَ ا لـْدَّاءُ لـَوْنَهَا أصْـفـَرَ
لـَكِـنْ بـَهَـا ؤُهَـا ا لـْسَّـرَطا نَ أ بـْهَـرَ
أ نـَا فِـي ا لـْسـِّـلـْم ِشَـاعـِـرٌعَـنـْتـَرَه
إذَا بـَرَزَ نـَا ِبي إحْـذ َرْنِي غـَضَـنـْفـَرَا
أ نا ا بْـنُ شُعَـيْب مَنْ حَا رَبَ ْكَـفَـَرَه
أ َنَا ا بْنُ لـَبْـصِـيـرمَـنْ تـَـوَّ بَـتْ فَـَجَـرَه
بـِئْسَ ا لـْرَّجُـلُ مَنْ أ َخَاهُ ا سْـتـَصْغـَرَ
اعـْتـَلـَى تـَبَـخـْتـَرَ تـَكَـبـَّرَ وَا سْـتَـكـْبَـرَ
لــَسْـتَ نِـدِّ ي مَـا أ َنـْتَ إ لاَّ حَــشَـرَة
صَـرْخَـة ٌمـِنيِّ تـُحَـوِّلـُكَ شَـيْـئـَا غـَبَـرَا
نــا جـــيـــبـــو